محمد سعد
عندما بدأ الناس يتعرفون وجهه لأول مرة دور صغير بمسلسل مازال النيل يجري لم يتصور أحد أنه سيصبح يوم الأيام نجما سينمائيا يحقق واحد أفلامه رقما قياسيا لم يحققه في تاريخ السينما المصرية ..
وبدأ المشوار بفيلم الناظر مع الراحل علاء ولى الدين واعترض الكثيرين على شخصية وبعدها جسد هذه اول بطولة مطلقة له الليمبى الذى حقق اعلى ايرادات ورفع محمد سعد الى ما كان يحلم به واكثر وبعد اهذا النجاح استثمره فيلم اخر لنفس الشخصية وهو اللى بالى بالك وعمل ايضا فى التليفزيون من خلال مسلسل ? مين اللى مايحبش فاطمة ?.نشأ محمد سعد فى احداى حوارى زينهم فى منطقة السيدة زينب، عاش عمره يحلم بالوقوف امام الكاميرا و يصفق له الناس ويلتفون حوله ليوقع لهم على الأوتوجرافات ..
وكان حلمه بسيطا عندما بدأ الناس يتعرفون على وجهه لأول مرة في دور صغير بمسلسل " مازال النيل يجري " مع المخرج محمد فاضل لم يتصور أحد أن هذا الشاب ذو الوجه العادي والملامح التي تشبه ملامح أي شاب من أي حارة شعبية في حواري مصر الكثيرة ..
لم يتصور أحد أنه سيصبح في يوم من الأيام نجما سينمائيا يحقق فيلم واحد من أفلامه رقما قياسيا لم يحققه فيلم في تاريخ السينما المصرية ..وبدأ المشوار بفيلم " الناظر " مع الراحل علاء ولى الدين واعترض الكثيرين على شخصية الليمبى وبعدها جسد هذه الشخصية فى اول بطولة مطلقة له فى فيلم " الليمبى " الذى حقق اعلى ايرادات ورفع محمد سعد الى ما كان يحلم به واكثر وبعد اهذا النجاح استثمره فى فيلم اخر لنفس الشخصية وهو " اللى بالى بالك " وعمل ايضا فى التليفزيون من خلال مسلسل " مين اللى مايحبش فاطمة ".